بن محمد زلط.. حكاية تُروى على رائحة البن”

 

 

 

 

حين يدخل الزبون إلى أحد فروع محمد زلط، لا يبحث فقط عن قهوة جيدة، بل عن حكاية تُروى. عن بيت قديم امتلأت جدرانه برائحة البن المحمص، وعن أجداد فهموا المهنة وحافظوا عليها ككنز.

 

محمد زلط ليس رجل أعمال تقليدي، بل راوي لحكاية عائلته، وبنّاء لاسم يعيش للأجيال. استخدم كل ما ورثه، ودمجه مع أدوات العصر: من التسويق العصري إلى التوسع المدروس، ومن التحميص اليدوي الدقيق إلى التغليف المحكم المميز.

 

كل باكيت يحمل اسم زلط، هو صفحة من هذه الحكاية. وكل فنجان قهوة من عنده، هو سطر يُضاف إلى كتاب طويل من الثقة والمذاق الأصيل.

 

Related posts

تتقدم أسرة شركة “أتوا لخدمات رجال الأعمال” بالقاهرة بخالص التهاني وأصدق التبريكات إلى الدكتورة منال حسن فرج الله

جمعية إنجي الخيرية

حقنت مريضة بالبهاق فتسببت في عاهة مستديمة.. السجن 5 سنوات لأخصائية علاج طبيعي انتحلت صفة طبيب