نشر المجلس الأعلى للجالية المصرية بهولندا مؤخرًا على صفحة التواصل الإجتماعي الرسمية
” فيسبوك ” نشرة بعنوان ” نحن وطنيين والباقى قوخة “ وبعد التحقق من مقصد الفديو والى من يتوجه للعامة وللمدعو ” س -ق بصفة مخرب العلاقات مع المصرين و التجارة المحرمة و غسيل أموال و تجارة فى جثث المصريين بالخارج و تهريب الدهب و تجارة واستقطاب نساء العرب لتخريب العلاقات الأسرية و تصوير سيدات مصر بهولندا وتجاره على عمل اقامات بالفلوس …………. وجد الاستاذ فاروق ابراهيم الأمر ليس شخصي، حيث ان س بادر كعادته بالإساءة لمصر الدولة والمصريين مما تحت ساتر اسم المجلس الأعلى للجالية المصرية بهولندا وهو غير اسم تم سرقتة من احد الأشخاص البارزين بهولندا . الفديو الذى اصدار لعمل الترند و استخفاف بأمن ومصلحة مصر فى الخارج امام سعادة السفير المصري، فلابد من وضع الأمر فى نصابه الصحيح، وتدفعنا مصلحة مصر وأمنها القومي ألا نلتزم الصمت ” خاصة حيال شخص مشبوه ينتهز أي فُرصة للتسلق والصيد فى الماء العكر، وتاريخه منذ فشله ، منذ وجودة فى القناطر مرورًا بأسفاره فى : هولندا . وهو معروف بالنصب والإحتيال ماديًا وأدبيًا ، وهذا الوصف ليس وجهة نظر شخصية ولكن بالأدلة الدامغة، وبإعترافه شخصيًا فى لقاء موثق فى فديو