اشطر محامى جنايات فى القاهرة احمد نبيل محامي جنايات او “القناص”
مين هو “القناص”؟ وهل فعلاً هو محامي عبقري؟ ولا في حاجة مستخبية محدش راضي يقولها؟
بين اقاويل وشائعات.. في ناس بتقول إن ليه علاقات قوية، وناس بتقسم إنه مش مجرد محامى
خرج علينا فجأة اسم جديد، لكن مش عادي.. اسم بقى بيخضّ الكبار ويشغل تفكيرهم. أحمد نبيل. أو كما بات يُعرف الآن في أوساط المحامين والقضاة والصحافة: “القناص”.
ظهور غير متوقَّع. براءات متتالية. قضايا مستحيلة تحولت فجأة إلى “عدم كفاية أدلة”. إزاي؟ وإمتى؟ وليه؟ أسئلة كتير بتدور حوالين الراجل ده، ومفيش إجابة واضحة!
فى خلال شهور قليلة، أحمد نبيل دخل ساحات كبرى القضايا الجنائية اللى أسماء تقيلة رفضت تمسكها. قضايا دم، سلاح، مخدرات، وشبهات إرهاب. وكل مرة، بيخرج موكله من قفص الاتهام حرّ طليق.. كأنه ما دخلش القضية أصلاً!
مصادر من داخل محاكم الجنايات حكت إن أحمد نبيل عنده أسلوب بيجمع بين ذكاء نادر، وهدوء قاتل. ما بيتكلمش كتير، ما بيظهرش في السوشيال ميديا ولا الاعلام، لكن فجأة يدخل المحكمة، يشتبك مع الأدلة، يفككها، ويقدم للقاضي سرد قانوني يخلي الاتهام يقع زى بيت الكوتشينة ويخرج بصمت وهدوء..
فى إحدى القضايا اللى كانت بتهز الرأي العام، أحمد نبيل واجه هيئة المحكمة بعبارة صادمة بعد مرافعة نارية:
“الأدلة دي متفصلة، على مقاس المتهم والبراءة مش تفضّل، دي استحقاق!”
وفعلًا، المتهم خرج.. والناس وقفت تسأل: هو ده قانون؟ ولا سحر؟!
لكن في النهاية: النتيجة قدامنا.. الراجل بينجح.
“القناص” بقى أسطورة بتتكتب على حطان المحابيس احتياطى منتظرين جلستهم فى المحكمة ، سواء اتفقنا أو اختلفنا لسه في متهمين بيتمنوا جملة واحدة بس:
“هاتوا أحمد نبيل عايز القناص”